"أصلان، أتذكر كيف كنت أحملك بين ذراعيّ كطفل قبل عقود من الزمن؟ لقد مر أكثر من عشرين عامًا، وأنت الآن تقود عائلة البشير. أشعر بالفخر تجاهك!" بهذه الكلمات، حاول الرجل أن يلمس مشاعر أصلان مستخدمًا رابط العائلة. ثم واصل محاولاته بالتوسل، "أرجوك، امنحني هذه المعروف، يا أصلان. اسمح لي برؤية جدتك؛ كل ما أطلبه هو عشر دقائق."
"أكررها للمرة الأخيرة. غادر." كانت نبرة أصلان باردة وحاسمة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.