"أنا؟ لا، أنا في قمة السعادة. سأعود إلى مكتبي، لكن ابقِ أنتِ على اطلاع على كل شيء، حسناً؟" قالت تيا قبل أن تغادر.
مرام، وقد غمرتها النشوة، ردت بحماسة: "لن أكتفي بالبقاء على اطلاع فقط، بل سأحشد جيشًا لمعاقبتها!" كانت مرام مفتونة تمامًا بما يحدث، ولم ترغب في فعل أي شيء آخر في ذلك اليوم سوى متابعة تطورات الفضيحة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.