كانت بقايا الرغبة في القتل واضحة في عيني معتز، مما أرعب جمال وجعله يتراجع خوفًا من أن يلقيه الآخر في المياه المليئة بالقروش.
وفي تلك اللحظة، وصلت آيلا مع باقي الفريق، فاستغاث جمال فورًا: "الآنسة البشير، من فضلك، أنقذيني!"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.