عندما كانت سارة تشرب، اندفعت دموعها مرة أخرى بشكل مفاجئ. وضعت كوب الماء جانبًا وجلست على الأريكة بيديها تغطي وجهها مثل طفلة وهي تبكي.
ومع ذلك، لم تكن تدرك أنه في زاوية من الغرفة، كان هناك كاميرا تتحرك حولها كعين تراقبها وتراقب كل زاوية من الغرفة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.