في منزل عائلة صفوان، كان حسن يتجول بقلق في الغرفة بعد مكالمته مع بهير، وهو يأمل أن يمنحه جاسر بعض المال. لكن رد بهير كان غامضًا، وطلب منه الانتظار. في تلك الأثناء، كانت سيلين تجلس على الأريكة بنفس القلق. لطالما كانت تأمل أن عائلتها ستحصل على تعويض مالي كبير، لكن الآن بعد أن كشف جاسر الحقيقة، كان واضحًا أن الأمور لن تسير كما خططت.
كانت سيلين، رغم ذلك، متفوقة في التآمر والفتن. لقد نجحت في زرع الشك بين جاسر ونايا، وهو ما كان يكفي لمنع جاسر من التقرب منها بشكل أكبر.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.