كما هو الحال دائمًا، أصبح الحارس الشاب الوسيم والعضلي درعًا لصفية. التصقت به مثل الأخطبوط وهي تصرخ: "آه! أنقذني!"
حملها الحارس بين ذراعيه بينما ركل الكلب في أنفه عندما اقترب. الألم جعله يركض إلى جحره ويختبئ.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.