"أميرة، ما الذي يدفعك للتحفظ على مشاعرك هكذا؟ كل ما أطلبه هو أن تعترفي بأنك تكنين لي المودة والحب. لا حاجة لتحويل ذلك إلى مزحة." كان أصلان يرنو إليها بعينين مملوءة العشق، يتأمل ملامح وجهها الناعم بتعبير محب.
للحظة، بدت أميرة مذهولة وكانت على وشك الرد، حين اندفع أصلان، ممسكًا بفكها بيده الأخرى، وقبّلها بعنف.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.