في تلك اللحظة بالضبط، سمعت هالة صوت شخص يقترب من خلفها. فتحت أحد الأبواب الجانبية وغادرت المكان سريعًا، لا تريد البقاء هناك بعد الآن. الأشخاص الذين دخلوا كانوا بعض الضيوف الذين أرادوا مناقشة أعمالهم في مكان هادئ، فاختاروا تلك الشرفة للتحدث، غير مدركين أن أحدًا كان قد احتلها بالفعل.
أميرة كانت على وشك الجنون في هذه اللحظة. 'هل يحاول هذا الرجل تدمير سمعتي؟' لكن أصلان، وأخيرًا، أفلت قبضته عنها، لكنه ضغط براحة يده الكبيرة على ظهر رأسها ليدفع وجهها إلى صدره. لم يكن لدى أميرة خيار سوى البقاء في أحضانه لأنها لم ترغب في أن يراها الآخرون هكذا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.