كان اليوم الأول لجوري مع إحسان، ولذلك لم تكن مرتاحة تمامًا لفكرة مشاركة الحمام معه وجهًا لوجه.
ومع ذلك، لم تستطع جوري منع نفسها من مراقبته خلسة عبر الباب الزجاجي عندما سمعت صوت الماء يتدفق. كان مظهر إحسان كأنّه مشهد سينمائي، كل تفاصيل جسده المنحوت كانت واضحة وجذابة. كلما نظرت إليه، شعرت بأن الماء يزداد سخونة من حولها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.