"لن أغادر إذا لم تحملني." كانت هالة تكافح لكتم دموعها المتأرجحة بين الحزن واليأس.
أصلان، بدون تردد، تقدم ليحملها بين ذراعيه. إيمي، التي كانت تقف جانباً، أخذت تصور الموقف بكاميرا هاتفها، توثق اللحظة. هالة أحاطت بذراعيها حول عنق أصلان، واستندت على كتفه بطريقة حميمة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.