تفحّص صاحب المتجر نغم بنظرة خبيرة، ولم يستغرق الأمر منه طويلًا ليحدد الفستان المثالي لها. قادها إلى خزانة زجاجية، حيث كان يُعرض فستان نادر، أشبه بتحفة فنية.
كان الفستان أبيض فاخرًا، مرصّعًا بالألماس والأحجار الكريمة التي انعكست عليها الأضواء، مما جعله يبدو وكأنه سماء ليلية تتلألأ بالنجوم. لم يكن تصميمه جريئًا أو متكلفًا، بل حمل في طياته رُقيًا ملكيًا هادئًا. كانت أناقته متزنة، تمامًا كما لو أنه صُمم خصيصًا لسيدة شرقية مثل نغم.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.