أميرة اشتعلت خجلاً حتى أصبحت قرمزية اللون، وكانت تسمع دقات قلبها تصدح في أذنيها. الرجل الواقف أمامها في الغرفة كان يمثل جوهر الجاذبية بالنسبة لها، شديد الوسامة والجاذبية.
بينما كانت تحاول جمع شتات أفكارها، فاجأها أصلان بالتقدم نحوها وجذبها نحوه بذراع واحدة. صدمت عندما انحنى نحوها، شفتاه كادت تقترب منها بشكل مفاجئ.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.