نظرت صفية بدهشة. هل حقًا؟ هل سيبقى إذا طلبت منه؟
ومع ذلك، على الرغم من رغبتها الشديدة في التعبير عن هذا الفكر له، لم تستطع قولها بصوت عالٍ فكانت كلمات مديحة تطاردها كما اللعنة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.