انقلب قلب كارمن من ضربة إلى أخرى عندما رأت كيف بدا حسين مهيبًا وهو يعمل. ثم جلست بجواره. وبينما كان عثمان يغادر ليمنحهم بعض الخصوصية، رفع حسين رأسه وقال: "افعل كما أقول."
"نعم، سيدي، حسنا،" أجاب عثمان بينما يلقي نظرة ذات معنى على كارمن قبل أن يغلق الباب وراءه عندما غادر غرفة الرسم.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.