سيلين كانت ما تزال تشعر بالإحباط قائلة: "لكنني مجرد موظفة صغيرة. كيف لي أن أجعل السيد الشاب من عائلة البشير يلاحظني؟ أريد على الأقل أن ألفت انتباهه!" صرخت بحسرة وهي تمسك بيد والدتها.
فجأة، خطرت لمروة فكرة جريئة، ربما كانت الأكثر جرأة في حياتها. كانت تفكر في كيفية جعل ابنتها تتقرب من السيد الشاب وتتزوجه. وإذا نجحت في هذا، فسيعيشون حياة فاخرة لا مثيل لها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.