بعد رحيل معتز، تلقت آيلا اتصالًا من محمد الذي سألها بحماس: "كيف كانت الأمور؟ هل ظهر عليه الغيرة؟ هل بدا عدائيًا؟"
كانت آيلا محاصرة بأسئلته، فلم تجد إجابة واضحة، فاكتفت بابتسامة خفيفة قائلة: "لا أعلم حقًا. على أي حال، شكرًا لك على مساعدتي الليلة. على الأقل تأكدت من شيء."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.