تنهدت نايا وهي تنتظر في المصعد الهابط، محاصرة بأفكارها. بعد لحظات، دخلت مجموعة أخرى من الأشخاص يناقشون نفس الإشاعات التي سمعتها من قبل. لم يلاحظ أحد وجودها، وكانت كلماتهم أكثر قسوة وفظاظة.
بينما استمعت إليهم، بدأت دموعها تتجمع في عينيها. شعرت بالظلم الكبير، إذ كانت تُلام على شيء لم تفعله أبدًا. فجأة أدركت أن الناس يرونها كأنها مخلوق شنيع ومكروه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.