عندما رأت صفية رد فعل حسن ماهر وانحناء شفتيه لأعلى، شعرت بالفخر بذكائها الذي جعلها تخلع حذاءها العالي. في الوقت نفسه، لاحظت صفية يختين ليس بعيدين ورأت الأضواء الساطعة عليهما، بالإضافة إلى الموسيقى الصاخبة والتصفيق. ظنت أنهما يعقوب والآخرون على تلك اليخوت، فاقتربت صفية على الفور من الدرابزين على حافة السطح الذي كان أقرب إليهما.
من جهة أخرى، كان يعقوب يلتقط بعض الهواء على السطح عندما رأى يختًا يقترب مع امرأة واقفة عليه. "هل هذه صفية؟" تساءل إذا كانت السيدة التي يظنها هي، وصاح "صفية!"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.