"ألا تعرفني؟ ألا تتذكر من أنا؟" سألته صفية.
خفض حسن ماهر رأسه ونظر إلى الفتاة بين ذراعيه. فجأة، شعر بألم في قلبه حيث شعر بشعور مألوف تجاه ذلك الوجه. بالإضافة إلى ذلك، كانت عيناها المملوءتان بالدموع تزيد من عصبيته، وشعر بقلبه ينبض من أجلها كما لو كان تحت تأثير سحر.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.