في تلك اللحظة، قامت أميرة وهي تنظر بدهشة إلى الباقتين اللتين وصلتا في غضون دقائق قليلة. "لماذا أرسل نديم باقتين اليوم؟" تساءلت في حيرة.
ثم تقدمت ووقفت أمام باقة الورود. لفت انتباهها بطاقة مرفقة بالزهور، فمدت يدها لتقرأها. على البطاقة كتبت جملة موجزة: "آمل أن يكون هناك نتيجة مواتية لصبري"، وكانت موقعة بالاسم الأخير "البشير"، مع تاريخ كتابتها أدناه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.