"نديم؟" لم تكن أميرة تستطيع إلا أن تحدق فيه بذهول. ابتسم نديم ابتسامة طفولية وهو يفتح باب الراكب، ومن ثم سحب باقة الورود وقدمها إليها بلطف. "تفضلي، هذه لكِ."
"لماذا تعطيني هذه الزهور؟" سألت بصوت متحير وهي تأخذ الباقة منه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.