كان من دواعي سرور الزوجين أن يقضيا وقتهما في تحضير العشاء معًا. في المطبخ الغربي الواسع، انشغل كل منهما بمهامه. جاسر، الذي كان يتولى إعداد شرائح اللحم، أثار إعجاب نايا بمهاراته المدهشة في الطهي. لم تكن معتادة على تحضير شرائح اللحم، فكانت تراقبه وهو يشوي اللحم بحركات احترافية تشبه طهاة الفنادق الفاخرة. امتلأت الأجواء برائحة اللحم المشوي، التي كانت تُشعر كل من في المنزل بالجوع.
سألت نايا بفضول: "هل تعلمت الطهي من قبل؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.