عانقت آيلا والدتها بابتسامة رقيقة، وقالت بلطف:
"أمي، هل تعلمين أن خطيبة جاسر المستقبلية هي أخت الشاب الذي تبرع بقلبه له؟" لم تستطع آيلا الانتظار أكثر لتسأل والدتها أميرة عن الموضوع الذي لم تتطرق إليه طوال الرحلة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.