في لحظات من استعادة الوعي، أمسكت آيلا بيد جاسر بحركة عاجلة، وقالت بصوت متهدج: "أين يامن؟ خذني إليه، أرجوك."
كان أخوها قد أصدر أوامر مشددة للحراس المشاركين في عملية الإنقاذ، متمسكًا بسرية تامة. لذا، لم يستطع إلا أن يجيبها بنظرة حزينة، قلبه مثقل بالألم، غير قادر على إيجاد الكلمات التي تُعبر عن الحقيقة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.