في تلك اللحظة، دوّى صوت عميق قائلاً: "لستِ مضطرة للرد على ذلك."
ساد الصمت في أرجاء الأستوديو، وارتسمت الدهشة على وجوه الجميع. التفت المعجبون بعيون متسعة، فيما شعرت نغم بمزيج من المفاجأة والارتياح عندما أدركت أن أمجد قد جاء بالفعل.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.