بعد لحظة من الصمت بينهما، أدرك نديم أنه قد غرق في جمال ليلى. شعر أن القبلة لم تكن كافية، فمد يده ليعانقها مجددًا، لكن ليلى تراجعت بسرعة إلى الوراء ودفعته بعيدًا.
قالت ليلى بتوتر: "لا، توقف... لا يمكنك فعل ما تشاء معي. إذا قبلتني مرة أخرى، يجب أن تكون صديقي."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.