قاد إحسان جوري إلى مدخل منزلها، وكان على وشك فتح باب سيارته ليحيي والديها، لكنها أوقفته قائلة: "ارجع واسترح. سأدخل بنفسي!"
ابتسم لها وأومأ برأسه موافقًا: "حسنًا، سأراكِ غدًا."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.