في تلك اللحظة، كان نديم يشعر بقلق شديد. إذاً، هذا هو سبب غضب ليلى الليلة الماضية. هل كانت في نفس المطعم؟ هل رأتني مع إنجي؟
تجاهلها، سار نديم خلف ليلى التي كانت تتجه نحو سيارتها، وحاول بكل جهده شرح الموقف. "ليلى، كان عشاء الليلة الماضية مرتبا من قبل أمي. لم أكن أعلم أنها كانت تخطط لموعدٍ حتى وصلت إلى هناك. حاولت المغادرة، لكن أمي أصرت على بقائي. أخبرتها أنني أحب شخصًا آخر وأن لدي صديقة بالفعل، لكنها لم تصدقني. ليلى، يمكنك أن تغضبي كما تشائين." قال نديم وهو يمسك بذراعيها بقوة ليمنعها من المغادرة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.