تذكرت لمار بوضوح تلك اللحظة التي سحبها فيها لؤي بعيدًا في صالة الطعام خلال عشاء الشركة، حيث كان يقبلها ويعانقها بينما كانت في حالة من السكر.
كانت تلك اللحظة التي ندمت عليها أكثر من أي وقت مضى. لو لم يحدث ذلك، لما كان هناك مجال للتردد في حبها لصديقها. ولما فقدت قلبها وشعرت بالذنب تجاه تامر بينما لم تتمكن من السيطرة على شغفها بلؤي.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.