في تلك اللحظة، جلست نغم في السيارة، تلف نفسها بسترة زياد التي وضعها عليها بحنو. كانت رأسها ما زالت تدوي، لكن شعورًا خافتًا بالارتياح تسلل إليها لأنها تمكنت من تغطية صدرها في الوقت المناسب. تصرف زياد بسرعة، مقدمًا سترته دون تردد، لينقذها من موقف محرج.
وقف زياد خارج السيارة، يتحدث في الهاتف بنبرة غاضبة وحازمة. كان الغضب يتصاعد في صوته، عازمًا على القضاء على هذه العلامة التجارية من السوق بلا تهاون.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.