كانت نظرة آيلا تُعبر عن إعجابٍ واضح، مما دفع الاحمرار إلى التسلل ببطء إلى وجه معتز الوسيم. لم يستطع السيطرة على نفسه كالمعتاد؛ بل بدا كفتى مراهق متلعثم، تسيطر عليه مشاعر الخجل أمام الفتاة التي يحبها.
"ما الذي تنظرين إليه؟" سأل معتز محاولًا كسر الصمت الذي أحاطهما.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.