ابتسامة تامر وجاسر تجمدت ثم مر الفضول عبر وجوههما. ثم، سأل تامر بعجلة: "لماذا؟"
"قائدكم جيد جدًا بالنسبة لي. لا أستحقه. لا تسيئوا فهمي، ولا تحاولوا ترتيب لقاءات بيننا، أو سيكون الأمر محرجًا بالنسبة لنا"، ذكرتهم سارة. كان الركض قد جعل شعرها يتراخى، لذا سحبت مطاطها؛ شعرها الطويل والكثيف تأرجح براحة تحت شمس الصباح.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.