في هذه اللحظة، كان يخت صغير يبحر بعيدًا عن الرصيف نحو البحر المفتوح. كان نديم يقود اليخت بنفسه بخبرة. بينما كانت ليلى تقف بجانبه، تشعر بمزيج من الحماس والقلق؛ إذ كانت هذه تجربتها الأولى في الإبحار. تمسكت بقوة بقميصه وتشبثت بالدرابزين بجواره، خشية أن تفقد توازنها.
"تعالي هنا. سأعلمك." أبطأ اليخت، ثم جذبها نحو عجلة القيادة. أحاطها بذراعيه من جانبي خصرها، مما جعلها تشعر بضغط صدره القوي على ظهرها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.