لم يتوقع أحد أن الشخص الذي خرج من المقعد الخلفي للسيارة كان سميرة وليس إحسان. كانت سميرة قد تركت بعض المجوهرات في الفيلا في زيارتها الأخيرة، وقررت العودة لاستردادها حتى تتمكن من تقديمها لأصدقائها المقربين.
في نفس الوقت، كان إحسان ينتظر جوري ليأتي إلى الفندق ليأخذهما معًا إلى موعدهما.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.