تم حل أزمة سارة تدريجياً، لكن فترة المراقبة استغرقت أسبوعًا إلى نصف شهر، لذلك لم يسمحوا لها بالمغادرة على الفور. بعد أن كان تامر مشغولًا لبعض الوقت، صُدم عندما أدرك أن الساعة تقترب من العاشرة مساءً، وكان عليه أن يسرع ليرى ما إذا كان بسام قد عاد.
في تلك اللحظة، كانت سارة نائمة في الغرفة، لكنها شعرت بالضعف والدوار، حتى لم تكن لديها القوة لرفع يدها. كانت تعاني من حمى مرتفعة، ولم تكن لديها حتى هاتف جوال، ولا القوة للخروج من السرير وطلب المساعدة. بالإضافة إلى ذلك، لم ترغب أبدًا في رؤية أي شخص، لذا استمرت في التشبث بالبطانية في محاولة للحفاظ على دفئ نفسها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.