تنهد علي ببرودة متعمدة. بالنسبة له، كانت أميرة ليست سوى طائر محبوس في قفصه، تحت سيطرته الكاملة. في ذات اللحظة، شعرت أميرة بموجة دوار تغمرها. وعندما كان علي على وشك أن يمسك بها، دوى صوت بارد وحازم: "أفلتوا سيدة تاج."
فجأة، قفز شخص ما فوق الجدار وهبط بثبات أمام أميرة، معترضًا طريق علي. وبينما يحدق بغضب في الرجل الذي حجب طريقه، صاح علي بغيظ: "كيف تجرؤ على اقتحام ملكي الخاص؟ ابتعد فورًا."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.