فتحت نينا عينيها، والدموع ما زالت تنهمر من شدة الندم. مع كل نفس تأخذه، كانت تشم رائحة العفن التي تخنق الزنزانة. كلما استمرت في ارتداء زي السجن وفي تلك المساحة الضيقة، شعرت بأنها تقترب من فقدان عقلها.
لم تستطع حتى تخيل كيف ستسير حياتها بعد الآن. كيف يُفترض بها أن تعيش في هذه الظروف؟ ما قيمة الحياة بعد هذا كله؟
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.