أصبحت أميرة مشدوهة، عاجزة عن الكلام. "هل هذا الرجل سيشرف على عملي؟" تساءلت في قلق. "لا بأس، يجب أن أكمل عملي بأي حال من الأحوال. يجب أن أحصل على مكافأة نهاية العام."
في تلك الأثناء، كان فؤاد يرافق إيمي وجاسر إلى مطعم لتناول العشاء. الضوء الخافت في المطعم أضفى جواً من السحر. نظرت إيمي إلى جاسر بعيون تشع غيرة وحيرة. من يا ترى والد هذا الطفل الذي أنجبته أميرة؟ سيكون وسيماً جداً عندما يكبر. إذا تزوج من فتاة غنية، لن تعاني أميرة من الفقر أبدا."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.