لم يكن ما حدث في الغرفة مع سليم كما توقعت سيلين. كان سليم مستعجلاً وغير صبور، وبالرغم من أنها حاولت أن تبدو راضية، إلا أن سليم كان يدرك جيدًا التمثيل. بعد أقل من خمس دقائق، دفع يدها بعيدًا، وقال ببرود: "أعتقد أن الوقت قد حان لتعودي إلى الطابق السفلي، آنسة صفوان."
كلمات سليم كانت كالصاعقة عليها، لكنها استجمعت نفسها ونزلت من الغرفة بذكاء، محتفظة بمظهرها الهادئ.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.