فقط عندها أدركت "آيلا" أن "يامن" كان خبيرًا في التكنولوجيا والكمبيوتر، مما جعلها تدرك أنه كان قادرًا على متابعة منشوراتها على وسائل التواصل الاجتماعي دون أن يترك أي أثر وراءه. هذه الحقيقة أشعلت غضبها، وجعلتها تشعر بالخيبة.
فركت عينيها بعصبية وقررت أنها ستخبر "نور" بالحقيقة في وقت لاحق، مع خطة لطلب من "يامن" أن يشترك معها في تمثيل حادثة وهمية. كانت عازمة على إخراج "يامن" من الظلال، تكشفه للعالم. تمنت لو كان لا يهتم بها حقًا، لو كان ذلك هو الحال، لكان بإمكانها تركه بكل سهولة. لكنها لم تستطع أن تمنع نفسها من التساؤل: هل سيظهر اهتمامه الحقيقي إذا كان يحبها بالفعل؟
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.