رغم أن إحسان لم يتمكن من رؤية سوى ظهر المرأة، إلا أن قوامها كان لافتًا وجذابًا. تساءل في نفسه: هل وجهها جميل بقدر ما يوحي جسدها؟
وبينما فضوله يزداد، اتجه نحو سيلين، آملًا في رؤية وجه المرأة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.