"أمي، سأكون مطيعًا في المنزل. يمكنك الذهاب." أومأ الصبي الصغير برأسه موافقا. كان لا يشعر بالراحة بجوار إيمي أيضا، إذ كان بإمكانه - رغم صغر سنه - أن يشعر بنواياها الخبيثة تجاهه.
لذا، قرر عدم مرافقتها لتفادي إثقال كاهل أمه بالمشاكل. وعلى الرغم من اقتراح أميرة بأن تكون جميلة هي من ترافقه تلك الليلة، إلا أن جاسر رأى أن أصلان قد يكون الخيار الأمثل لهذه المهمة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.