"لا داعي لذلك. سأعيدها إلى المنزل بنفسي." لسبب ما، شعر حسن ماهر برغبة في أن يعيد صفية إلى المنزل بنفسه. في الوقت نفسه، كانت صفية تنظر إليه بدهشة حيث تذكرت اللحظة التي عاملها فيها بكل هذا اللطف.
بينما كان حسن ماهر يحمل صفية بين ذراعيه ويتجه نحو السيارة التي أعدها له المسؤول، تركت إيمان تدوس الأرض بغضب وندم خلفها. لماذا جلبت صفية هنا وأتحت لها الفرصة المثالية لمقابلة حسن ماهر؟! بالإضافة إلى ذلك، لاحظت أيضًا تغير حسن ماهر المفاجئ في السلوك حيث كان عادةً غير مبالٍ تجاه صفية. لماذا لا يزال يعامل صفية بكل هذا اللطف؟ كنت أعتقد أنه قد نسيها بالفعل. ألم يتأكد والدي من ذلك؟ تركت إيمان وراءها وهي تراقب السيارة التي كان فيها حسن ماهر تغادر.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.