قفزت آيلا نحو الأسفل رغم ارتفاع المسافة، لكن معتز أمسك بها بثبات، ليشعر كلاهما بالأمان في حضنه. بينما كانت تتحقق من محتويات الغرفة، رفعت مصباحها اليدوي ووجدت صندوقًا معدنيًا قديمًا يحتوي على أوراق صفراء مهترئة. التقطت آيلا بعض الصور بسرعة، خشية أن تتحلل الأوراق بفعل الرطوبة. وما إن انتهت، حتى بدأت الأوراق في التحول إلى غبار، مما جعلها تنفث تنهيدة ارتياح، وقد شعرت بالرضا لتوثيقها في الوقت المناسب.
وما لبثت أن شعرت بيد تغطي عينيها، فهتفت: "ما الذي يحدث؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.