تسللت أشعة الشمس إلى الكهف، وانعكست على شعر آيلا الطويل المتدفق على كتفها، مما جعلها تبدو كجنية تُحيي صباحًا دافئًا بطاقتها العفوية. لم يستطع معتز إلا أن يسرح بنظره، فابتسامتها الساذجة أضفت على وجهها إشراقًا جعل كل شيء حولها يبدو أقل أهمية.
لاحظت آيلا نظراته، واحمر وجهها بخجل، ثم اختبأت خلف البطانية التي رفعتها لتغطي جزءًا من وجهها. شعر معتز بالتوتر واستدار بعيدًا، قائلاً بارتباك: "سأتأكد من أن كل شيء على ما يرام. اذهبي للنوم."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.