قالت صفية بابتسامة مريرة، دموعها تتجمع في عينيها وهي تحاول تهدئة نفسها: "أظن أن هذا ليس أمرًا سيئًا لأننا ننتمي إلى نفس العالم بينما أنا من عالم آخر. آمل أن أجد حبي الحقيقي عندما أعود وأتزوج، كما يرغب والدي. حينها، سنواصل حياتنا كل منا على حدة. يبدو أنك نسيتني، لكن لا بأس. سأتحمل كل الألم بمفردي".
سأل حسن ماهر فجأة: "ما رأيك فيما بيننا، صفية؟".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.