رغم أن نايا لم تكن غيورة، شعرت بقليل من الحسد. لكنها كانت واثقة بأن حياتها ستتحسن يومًا ما.
في اليوم التالي، وضعت نايا بعض المكياج الخفيف في الصباح واستقلت الحافلة العامة متوجهة إلى مجموعة البشير. وفي الوقت نفسه، كانت سيلين قد ارتدت بدلة رسمية جديدة ووضعت مكياجًا خفيفًا، قبل أن تغادر المنزل بسيارة والدها الفاخرة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.