في الوقت نفسه، فتحت ليلى عينيها في غرفة الطوارئ لتجد ضوء أبيض معلقًا فوق رأسها. هل أنا ميتة؟ هل أنا في الجنة بالفعل؟ هذا كان أول فكر في عقلها. "أنت مستيقظة؟" فجأة، شعرت ليلى بشخص ما يهز ذراعها قبل أن يختفي الضوء الأبيض من فوقها. ثم ظهر عدد قليل من الأشخاص بأقنعة أمام وجهها. كانوا أطباء مرتدين ملابسهم الجراحية، وكانوا جميعًا يلقون نظرات قلقة عليها.
كانت ليلى صدمتها كبيرة حتى جلست مستقيمة قبل أن تحتضن نفسها بنظرة فرحة على وجهها. "أنا على قيد الحياة! أنا لست ميتة! الحمد لله أنا على قيد الحياة!" صرخت. عبر الأطباء من حولها عن الارتياح عندما رأوا أن كل ما كانت تعاني منه هو بعض الجروح البسيطة. بعد لحظة، تم دفع ليلى خارج غرفة الطوارئ. كانت لا تزال مستلقية على السرير، وكان الأطباء قد أمروا بدفعها إلى إحدى الأقسام العادية للمزيد من المراقبة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.