في منزل عائلة صفوان، كان إبراهيم قد غلبه النوم بعد تناوله للكحول عقب تجمع مع الأصدقاء، وهذا يفسر عدم رده على اتصالات نايا في تلك الليلة.
أما سيلين، فقد كانت تشعر بالإحباط الشديد، وحكت القصة كاملة لوالدتها مروة، التي لم تصدق ما تسمعه. "هل أنتِ متأكدة أن رئيسكِ أنقذ نايا؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.