فجأة، لمحت سيلين وجهًا مألوفًا. كانت تلك الشابة التي ترافق فيلانا باستمرار. بدت الليلة في غاية الأناقة، وكانت ملامحها أكثر إشراقًا وجمالاً.
بادرت سيلين قائلة: "مرحبًا! هل تودين الجلوس معي؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.